قصة جديدة لميستر قطاقا ====== متجدد

♥♥ عدد المساهمات : 21453 تاريخ التسجيل : 08/11/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.
.
جاء اليوم الموالي .. اليوم المنتظر من طرف الجميع .. يوم النهائي الكبير بين ملاك و تغوميمينوفا .. بين قاطاقا و حبيبته شارابوفا التي شرطت عليه الخسارة .. إلتقينا في الصباح بعد الحصة التدريبية أنا و ماريا .. قلت لها يا ماريا .. أتركي الفتاتين تتقابلان و هم حرتان .. و الفائز مبروك عليه نديرولو الحنة .. قالت لي أنت تبغي الصراحة ميسي هو الأفضل .. قلت لها تبا هل أنت يوسف سيف ? قالت لي ههه في الحقيقة ملاك فتاة قوية و أرى أن معنواتها أقوى من معنوات تغوميمينوفا .. لهذا طلبت منك تسهيل الأمور .. رغم أنني أعلم أن لاعبتي أفضل من ملاك .. قلت لها دعينا نتكلم في أمور زواجنا بعد المباراة و أتركيهما يتمتعان .. قالت لي سنرى .. لكن إشفى عليها لقد رفضت أول طلب أطلبه منك ..

أخدت ملاك إلى غرفتي و حرصت أن لا أريها أفلاما كشفيقة و أخواتها لكي لا تكره الجزائر و تخسر المباراة .. بل أريتها لا باطاي دالجي مثل أأأأأع سعدان لكي تتكون الروح الوطنية و يديرو النيل مثل ضد لانجليز و يخرجون يحتفلون و يديرو صورة مجيد بوقرة و ورائه أسد ... إلخ .. ثم دخلت عيشة والدتها تدير فوق رأسها الملح .. و بايو كان متشاجرا مع عيشة أتى بعدها قبل إبنته و قال لها قود لاك ما بوس .. لم يتوقف هاتف ملاك و هاتفي عن الرنين .. رسالات البون شونس و التوفيق و التشجيع .. شيء حفز ملاك كثيرا .. لم ارد أن أخبرها بما قالته لي ماريا .. قلت شارابوفا إنسانة يبة حتى لو تخسر ضدي اليوم ستنسى و تعود إيفري إلى مجاريها .. و نحن في بهو الفندق نازلين لكي نتجه للملعب إلتقينا بماريا و تغوميمينوفا تبادلنا القبلات و تمنينا لبعضنا البعض الحظ السعيد .. بنظرة حادة من ماريا ذكرتني بنظرات عيشة بكري لما كانت تلقاني أون أطونط ..

وصلنا إلى الملعب و وجدنا الملعب مكتظ .. أقوى لاعبتين في الدورة سيتواجهان في النهائي .. كاميرات من جميع العالم يصورون في الحذث و بعض المشجعين كاتب في كرطونة و رافعها ... وآن ثو تري فيفا لالجيري ... الطاهر من عين الدفلى .. و كانت من الجهة المقابلة الجماهير الروس .. خلاداري حتى الدراري شعرهم أصفر جمال كبير لكنني لست مايكل جاكسون .. بقيت أتأمل في الأجواء حتى تدخل ماريا مع لاعبتها تحت تشجيعات الروس " تشبوخن زفتنوخن " و هي كانت مع أحد الرجال ماسكة به لكي تثير غيرتي و نجحت بدئت آكل في أظافري و نشوف معها بنصف عين .. و أرى فيها بدئت تتسرب من بين أصابع يدي .. إّن فكرت مع نفسي و قررت أن أطلب من ملاك أن تترك تغوميمي تفوز في الشوط الثاني .. شيء صعب ترى ماريا تاعك و بدئت تهرب لك من طرف شاب آخر .. نظرت الفوق رأيت عيشة تزغرد و سعيدة خاصة لما رأت شارابوفا مع رجل آخر ..

تكلمت اللاعبتان من الحكم لكي تبدئ المباراة تصافحنا أنا و ماريا و تصافحت مع لاعبتها و قامت هي بدلك مع لاعبتي .. و بدئت المنافسة تحت تركيز شديد من اللاعبتين و من الجمهورين .. الجمهور الروسي الأصفر يفصفقون بهدوء و يشجعون بهدوء .. و الجمهوور العربي الأسود كحل الراس يصرخ و يقول كلام في السياسة شتم أويحي و بوتفليقة و الحكام العرب مافهمتش الحمد لله أن واحد ما يفهم لغتنا .. كنا أنا و ماريا نتبادل النظرات و أنا أرسل لها في القبلات الهوائية و هي تقول لي إذا نربح نرجعلك قبلاتك سينون إنسى ذوق قبلاتي الفرولي الكرزي السالاد دوفرويتي .. قلت لها توقفي عن هذا الكلام فبعض القراء راهم فاتحين مصحف الآن ليس فايسبوك .. قالت لي أوكي آ تشوت .. كانت أجواء المباراة سيطرة قوية من ملاك على تغوميمي و الجماهير سعيدة بالأداء و أنا أنتظر نهاية السات لكي أقول لملاك أتركيها تفوز ..

♥♥ عدد المساهمات : 21453 تاريخ التسجيل : 08/11/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بقت المباراة مشتعلة و قلبي أيضا مشتعل مع ماريا .. كانت ملاك أكثر قوة من منافستها .. و بقيت على هذا المنوال طوال المباراة .. تسديدات سمائية لولبية كانت الكفة مائلة لملاك و إنتهت المباراة بتفوقها .. و فرح الجميع فرحة لم تكن في الحسبان فرحة هستيرية سمعت بها مدينة الضباب و بقيو يقرعجون عن ما حدث نعم إنها أنفولنزا الجزائريين .. فرحة كبيرة للاعبة التي تغاشت في الأرض ساقطة باكية من الفرحة و أمها تجري بالزهر تسكبه على رأسها .. دخل الجميع و تم رفعي على الأكتاف و رمي في السماء كما يفعل لاعبي كرة القدم مع مدربهم .. أتتني ماريا بخطوات بطيئة تقول لي مبروك عليك و باركت للفتاة أيضا .. قلت لها تعالي نتكلم فلقد إشتقت إليك .. قالت لي .. أنا أيضا إشتقت إليك لكن لم تحترم إتفاقنا .. أنا آسفة يا قاطاقا .. كنت أحلم العيش معك في الجزائر و أكل الخبز و الكسرة و ندفع الدوسي تاع السكنة و ننتضر .. و الإحساس ب لو شاغم دو لا تغيستاس .. لكن للأسف لقد هدمت كل شيء ..

لم يكن لدي وقت للمخاصمة معها كنت منهمك بفوزي و التتويج قلت لها سنلتقي بعد قليل .. غادرت و حملت ملاك الكأس و صفق لها الجميع .. أصبحت بطلة و مثال للجميع .. كانت فتاة رائعة و ذكية و نجيبة .. عدنا إلى الفندق في كورتاج الجميع سعيد و أنا فجرت قارورة فانتا إحتفالا بنصرنا .. و صوروني و وضعوني في الهداف و كفروني كي شغل هم يشربو الزنجبيل كل يوم المهم دخلنا إلى الفندق كان إستقبالا رائعا للبطلة من طرف مالين الفندق ... دوشنا و إرتحنا و نزلنا لبهو الفندق لتناول العشاء .. آخر عشاء في مدينة الضباب باسكو غدا نعود إلى أرض وطنكم الجزائر .. لما إنتهينا بدئنا نتجول في الأنترنت و نقرئ في فرحة الشعب بإبنتهم ملاك و صفحتنا على الفايسبوك زادو عدد لي فان .. و عاد الشعب يحب التنس .. و غيرو أسمائهم بإسمها زعما " سوسو مقلشة ملاك تينيس " هههههه ..

و زيادة على ذلك رسائل الحب .. و جائزة من عند الرئيس .. و جائزة من عند الوزير .. و جائزة من عند القذافي الله يرحمو .. الخ و أنا كذلك حتى أجد ماريا تراقب من الفوق كما كانت تفعل عيشة سابقا .. هههه دارت الدنيا .. صعدت إليها كالحلاب أجري حتى تمزقت كلاكات سترينق تاعي .. قلت لها يا ماريا إنعلي الشيطان س.ف.ب .. في الحقيقة ميسي هو الأفضل لكن هته ما إلا مباراة و تغوميمينوفا مازالت صغيرة و ميمي مازال مستقبل كبير أمامها .. قالت لي أنا لبت منك الخسارة لم أطلب منك الذهب و الصوف و منزل و سيارة و و و و .. أسكتتني هته الكلمات .. ثم أضافت نتا روح و أنا ربي يجيبلي هآآآآآآآآآآآ يي يي يي .. قلت لها لا تبا لك قلبي لصغير لا يحتمل .. قالت للأسف .. الآن عكست كلامي مالا كي نتزوجي و نعود تاعي واش ديرلي ?? .. قلت لها إذن إلى اللقاء ? قالت لي نعم .. سنلتقي في الليل لكي أودعك ربما لآخر مرة ..

رجعت إلى مكاني في البهو الجميع سعيد بإنتصار ملاك و أنا أفكر بما فعلت في عمري .. تركت الجمال بأكلمه و الأناقة تفلت من يداي من أجل تشوكير تاع نصف ساعة .. آآآآآه غدارة .. أصعب شيء هو القيام بالشيء ثم الندم عليه .. القرارات الخاطئة و ما شابه .. بقيت أفكر و أفكر كيف سأتزوج يا إلهي كنت سأتزوج بأجمل ما في الأنوثة .. لكن مكتوب للأسف سيدي الحكم .. المكتوب حكم علي أن أذهب إلى الجامعة خصيصا في الأس تي لكي آخذ فتاة من هناك و أتزوجها .. لأن كل فتياة الاس تي يتزوجون بسهولة لا أذري لماذا زيادة على ذلك كلهم يتزوجون بلي في الخدمة العسكرية هههه بصحتها لي راح تتزوج بي .. بقيت هكذا و لاحظت عيشة حزني و قلة كلامي خاصة لما حملت قارورة البرج و بدئت أكل في الفورماج روج .. قالت لي مابك يا قاطاقا .. قلت لها لقد تركتني ماريا .. زغردت من الفرحة و قلت لها كفا أنا لم أصل إليك يوما و من أجلها سأخطئ معك في الكلام إذن توقفي س.ف.ب .. أمسكت يدي و قالت لي لا تقلق أنت الآن أحسن مدرب و الجميع يحلم الزواج بك و زيادة على هذا أنت قاطاقا شخصيتك أحلى ما تتمناه فتشاة في الحياة .. لا تبكي

♥♥ عدد المساهمات : 21453 تاريخ التسجيل : 08/11/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ذهبنا إلى النوم بعدها و حياتي أصبحت تعيسة بعد أن فكرت بالزواج بفتياة الأس تي .. ودعت ماريا إلى آخر مرة ربما في حياتي .. و إشتممت عطرها الكوكو شانالي الجميل .. صورت معها كالجرذ لأضعها في الفايسبوك .. جاء الصباح الباكر و بدئنا نحظر للذهاب إلى المطار للعودة إلى إفريقيا و الغبار و أنفولنزا التصحر .. وصلنا إلى مطار مدينة الضباب لندن و وجذنا بعض الجزائريين يـأخذون توقيعات ملاك و ذلك الشاب الذان ذاع صيتهما كثيرا في أرجاء العالم .. ركبنا في الطائرة تحت أتغام حسيبة و الشابة صونيا التي تحب الوطن في الكاباريهات .. هستيريا كبيرة في الطائرة .. حتى وصلت بنا ... نزلنا و تفاجئنا بالجميع في إنتضارنا , و تكلمت الصحافة مع ملاك و قالت لهم لقد ضربتها وين يسكن الشيطان و زغردت النسوة و أطلق الرجال البارود و جاء الوزير و رجعو ملاك شهيدة كتبو ملعبا بإسمها .. الخ

أما الشاب فأصبحت جميع الفتيات تحبه مثل مغني و يبدة و يصيحون عليه و يقولون له نحن نحبك و هي لما كان جردا فقيرا واحدة ما كانت تحبه و الآن أصبح براد بيت بقناع صويلح جاء الما نوض تعمر .. كتبو أرقام هواتفهن و مسكين من اللعنة و الحب سقط من الطائرة و تكسرت يده .. المهم راكم تعرفو ستقرأون كل شيء في جريدة الشروق غدا .. تمت دعوتنا من طرف الرئيس و أصبحنا مثال في المثابرة و محاربة اليهود .. الخ .. لما إنتهينا كما دكرنا في الحلقات السابقة كان جد ملاك هو من حثها على ممارسة التنس و كان من أحد عشاقها .. تمت دعوتنا عنده للبيت .. البيت أين تعرضت للحادث الأليم آنداك .. لم يعرفني فنساني بعد أن لم أبقى بجليطا .. و أصبحت أملك لحية كثيفة ... رحب بنا و دعانا على كأس رامي .. و بدئ بتقبيلي و يقول لي شكرا لك لقد أوصلت حفيدتي إلى الفوق .. شكرا لك قلت له لا شكر على واجب هذا عملي ..

بقينا ندردش .. حتى خرجنا أنا و عيشة في باحة المنزل نتكلم قالت لي لقد تشاجرنا أنا و بايو ,, و هته المرة عركة عنيفة و لم يراعي رجلي المكسورة حتى .. و نحن في طريق الطلاق و الإنفصال .. قلت لها تبا لك هل ستصبحين بدون زوج .. لن يحدث هذا أبدا .. كل شيء حذث بسببي إذن سأتحمل مسؤولية و أصلح بينكما .. ذهبت للتكلم مع بايو على إنفراد ,, فصارحني أنه لا يحب أن تكون له زوجة عرجاء تمشي بالعكاز و لكرسي المتحرك لأن مقامه عالي في الجمارك و يحب زوجته دائما أنيقة .. قلت له لكنها تحبك و أم أبنائك و أم ملاك البطلة ... هل ستفسد فرحتها ? فأجابني هدا أبغض الحلال و هدا أفضل حل لي .. فلقد قلت لها سأتزوج بإمرأة ثانية رفضت و ضربتني بكف و مقلة على الرأس .. قلت له .. سي دوماج .. كوبل مثل كوبليكما تفسده من أجل إعاقة ..

أرجعت لها ما قاله لي .. و قررت هي قول هذا الخبر لأبنائها لكي توضح لهم الأمور .. بدئت ملاك بالبكاء و الطفل الصغير كان صغيرا لا يستطيع الفهم .. مرت الأيام و أصبحت فرحة البطلة نكسة عليها .. فلقد أحست أنها هي السبب .. إلخ .. فقررت انا بدوري أن أغير لها الأجواء و إقامة حفل كبير في شرفها باش نطلعلها المروال .. دعوت فيه الجميع بما فيهم تلك المرأة التي أصبت بالشلل من أجلها و ساعدتي على الوقوف على قدماي .. إلخ .. كانت حفلة ستغير مجرى حياة الجميع ..

♥♥ عدد المساهمات : 21453 تاريخ التسجيل : 08/11/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.
بدئت الحفلة التي كانت على شرف البطلة ملاك .. حظر المعارف و الجميع .. رغم دعوتي لبايو زوج عيشة .. لكنه لم يلبي طلبي حتى على وجه إبنته .. و أثبت أنه لن يعود أبدا لزوجته عيشة و سيترك أولاده هكذا .. المهم كان الجميع سعيدا في الحفل و ملاك هي عروسته .. كانت فرصة للتعرف على الجميع .. أمسكت ملاك من يدها و أخدتها لأعرفها على العائلة التي أنقذتني من إصابتي التي كنت بها .. و كان إبن تلك الإمرأة " دبزة " قد كبر و أصبح في سن الزواج .. عرفته على ملاك و أحضرت عيشة و بقينا نتكلم .. حتى درتلهم لافار بمزحة قلت لوالدته ما رأيك في ملاك بطلتنا .. خلادارك لن تجدي فتاة مثلها لإبنك دبزة .. لعبتها ملاك حشمت و لما علمت أن دبزة عندو سيارة قولف ستة سيارة الحلابين .. قالت ديراكت ماكانش مشكل .. المهم زغردت النسوة هناك بعد أن طاحت الكلمة على الفتاة .. فرح دبزة لأنه سيتزوج ببطلة عالمية ..

فعلت قدر المستطاع لكي أفرح الفتاة و ها قد زوجتها إرتاح بالي قليلا لأنسيها في هروب أبيها عنهم .. و في تلك الأثناء ذهبت عند جدها والد عيشة بقيت أتكلم معه و قررت أن أصارحه .. يا الحاج هل تذكرتني بكري .. أنا هو المعاق الذي أتاك لطلب يد إبنتك و رفضتني بحجة شللي .. لم يجد ما يقول و بلع العلك الذي كان في فمه و قال لي الله غالب يا إبني لم أكن في أحوالي هاذاك الوقت .. و كانت إبنتي صغيرة خريجة جامعة خفت عليها .. قلت له ماعليش أنا فكرتك فقط ربما هذا درس للجميع أن الدنيا تدور مثلما يدور الشعب على تخمامه .. فتارة يكرهون البلاد و حكامها و يحبون الأفالان تارة أخرى ما عليش نحن جزائريين و الشخصية عندا ديفو .. أمسك بيدي الحاج و نزلت الدموع من عيناه طلب من السماح .. قلت له راك مسامح .. و خرجت تركت الجميع في حالة الفرحة بملاك و خطوبتها .. إلخ

مرت ايام عديدة كنت في البيت متصكعا في المطبخ حتى أسمع طرق الباب .. فتحت فوجدتها ملاك و خطيبها لكمة و صديقتها كودوبيي .. قالو لي نحن نحتاجك إلبس أحلى كوستيم عندك بسرعة .. و هاهو خاتم إشتريته بنقودي لي عطاهالي أحد الوزراء الحلابين يهوى الأطفال أراد أن يغريني لكنني كنت أذكى منه المهم حكاية طويلة .. لبست ما طلبو مني و ذهبت معهم إلى الملعب الذي كنت أدرب فيه سابقا .. دخلت وجدت الجميع يصفق لي و سعيد قلت لهم وات دو فوك .. قالو لي لقد زوجناك قلت لهم بمن و قلبي يشتعل من الفرحة و الحزن في وقت واحد على زواجي بفتاة من الأس تي لا أعرفها .. حتى يدخل والد عيشة من الباب الآخر و تتبعه إبنته عيشة التي كانت هي أيضا في قمة الذهشة .. لم تكن تعلم بشيء .. إقتربنا من بعضها و صفعتها صفعى رومنسية قلت لها تبا واش صرى .. قالت لي راني كيفك ..

حتى قال والد عيشة أنه أخطء في حقي و أنني كنت أحب إبنته كثيرا . إلخ و ما علي إلى إرجاع قلبين إلى بعضهما البعض .. ثم نطقت ملاك و قالت انني بمثابة أب و أخ لها و أنني إنسان رائع و أنني مدربها الذي قادها إلى النجومية و بعد أن عرفت الحكاية قررت أنني أنا هو الوحيد الذي يستطيع إسعاد والدتها .. أمسكت ملاك و ضميتها لي قلت لها تبا لك كون دريت راني خسرتك و تزوجت بشارابوفا شوفي وجهي كيف أحمر و البول في سروالي من الخجل و الغاشي و أنا كالأبله في النزهة .. و بدئت عيشة إيكوت موا بالبكاء من المفاجئة .. و قلت لها لا تبكي إمسحي دموعك تحشاتلنا الآن داروها بينا الأطفال .. قبلتها على الطريقة الأوروبية أمام الملئ حيث والداها و والداي أدارو وجههما و الباقي يصورون بالأي فون لكي يضعوننا في ركن فضائح في جريدة النهار و يفتي علينا الشيخ شمسو .. كنت في داخلي ميتا بالسعادة تزوجت بحبيبة قلبي التي لن ينطفئ حبها في قلبي أبدا .. فرح الجميع بي و نسينا كل شيء تركناه خلفنا عادت العلاقة رائعة بين الجميع .. أصبحت ملاك و أخاها الصغير مثل أبنائي عقبال نجيبلهم أخوة آخرين ..

حملنا كل شيء في بلاد الغبار التي بعت من أجلها شارابوفا و ذهبنا للعيش في لندن مع ملاك و آخاها .. و لكي تتطور طريقة لعب ملاك و تصبح الرقم واحد عالميا .. أما عيشة إيكوت موا فأصبحت أكثر سعادة و كنت أجرها بالكرسي المتحرك آفاك بليزيغ لأنها حملتني على أكتافها أنا أيضا وقت شللي و وقت كنت نبول على نفسي .. الأبرز أنني تلقيت رسائل التهاني من ماريا التي أصبحت تعمل كحلاقة للنساء بعد أن أطلقت عليها لعنتي عندما رفضت الزواج بي بدون مصلحة .. عشت أيام سعيدة .. و بقينا أنا و ملاك نحصد الألقاب و أنا و عيشة ننجب الأطفال و أكتب دي ستاتو في الصفحة أغير بها لي جون السيليباطير الذان يعانون في البرد و أنا مع زوجتي كابيتان كغوشي ههههه و كما ترون في الصورة أنا و إياها على ضفاف نهر لندن نتمعشق و نتذكر الدكريات الجميلة و عشت في سعادة و هناء

♥♥ عدد المساهمات : 21453 تاريخ التسجيل : 08/11/2010

اني كملت حتى انا ماقريتهاش يعني نرجع ليها ونقرا تبا تبا لحياتي التعيسة مانيش لاحقة

::::: عدد المساهمات : 1987 تاريخ التسجيل : 04/09/2012

يااااااااه عندي مدة ماقريتش قصص قاطاقا هو وحدو اللي ينحي عليا الغمة

نولي نضحك رغما عني

تبا مانعرف وين نروح .... ضرك نديرلهم كوبي كولي فالميكرو و نقراهم

::::: عدد المساهمات : 1987 تاريخ التسجيل : 04/09/2012

سارة يعطيك الصحة و مرسي بزاااااااااااااااااف

ههههههههههههههههه فوووووووور ياسر قطاقا

أفكريلي تصويرتو سارة بالاك نعرفو هههههههههههههههههههه

شكرا سارة والحمد لله ظهرت القصة سعيدة

» قصة las vegas للكاتب قطاقا
» صور من جهازي................ متجدد
» Chronique D'un jeune étudiant من 16 جزء متجدد